king Abdullah II school for Information Technology

جانب مبنى الكليات العلمية

تأسست كلية الملك عبدالله الثاني لتكنولوجيا المعلومات عام 2000 بتوجيهات من جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم وذلك لتطوير قطاع تكنولوجيا المعلومات في الأردن والمنطقة. وانطلاقاً من أهداف وتطلعات كلية الملك عبدالله الثاني لتكنولوجيا المعلومات، فقد عملت الكلية على إعداد الكوادر العلمية المتخصصة في مجال تكنولوجيا المعلومات لتزويد السوق المحلية والعربية والعالمية بها ، كما عملت الكلية على توفير البرامج الأكاديمية والمختبرات المجهزة لتحقيق رؤيتها والتي تواكب احدث المتطورات في عالم تكنولوجيا المعلومات . *تضم كلية الملك عبدالله الثاني لتكنولوجيا المعلومات الأقسام الأكاديميةالتالية: 1- قسم علم الحاسوب 2- قسم أنظمة المعلومات الحاسوبية 3- قسم تكنولوجيا المعلومات * تمنح الكلية الدرجات العلمية التالية: 1- درجة البكالوريوس في علم الحاسوب 2- درجة البكالوريوس في أنظمة المعلومات الحاسوبية 3- درجة البكالوريوس في تكنولوجيا المعلومات 4- درجة الماجستير في علم الحاسوب 5- درجة الماجستير في أنظمة المعلومات 6- درجة الماجستير في ذكاء الشبكة 7- درجة الماجستير في الحكومة الإلكترونية 8- درجة الدكتوراه في علم الحاسوب *أهم انجازات الكلية: – تم إدراج الكلية في المركز (301-350) ضمن أفضل الجامعات العالمية في التخصص الدقيق “علم الحاسوب وأنظمة المعلومات الحاسوبية” حسب تصنيف QS العالمي . – حصلت الكلية على الاعتمادية الوطنية لجميع برامجها الأكاديمية كما أنها حصلت على الاعتمادية العالمية من المجلس الأمريكي للهندسة والتكنولوجيا ABET ، لبرنامجي بكالوريوس علم الحاسوب وبكالوريوس أنظمة المعلومات الحاسوبية، كما أنها أتمت متطلبات الحصول على الاعتمادية العالمية ABET لبرنامج البكالوريوس في تكنولوجيا معلومات الأعمال لتكون بذلك أول كلية في الأردن يتم اعتماد جميع برامج البكالوريوس فيها عالمياً من قبل ABET . – تحتوي الكلية على (23) مختبراً متخصصاً في تكنولوجيا المعلومات و (17) قاعة لخدمة المتطلبات الأكاديمية، كما أنها تحتوي على (4) قاعات متخصصة لاجتماع أعضاء هيئة التدريس وورش العمل المتخصصة، كما أنها تحتوي على مدرج ” احمد اللوزي” والذي يستوعب (400) مقعد ويتم استخدامه لاستضافة المؤتمرات وورش العمل المتخصصة والفعاليات التي تقوم بعقدها الكلية و الجامعة و المجتمع المحلي . – تمتاز الكلية بالإضافة إلى العملية التدريسية بإنتاج أبحاث علمية متميزة منشورة في مجلات ومؤتمرات علمية مفهرسة، وقد حصلت على المركز الأول على مستوى الجامعة في الإنتاج العلمي للعام الحالي، كما أن أعضاء هيئة التدريس في الكلية يشاركون في الكثير من المشاريع المدعومة من الجامعة بالإضافة إلى المشاريع المدعومة من الاتحاد الأوروبي. – تمتاز الكلية بالشراكة مع المجتمع المحلي والشركات المتميزة في قطاع تكنولوجيا المعلومات مثل شركة ProgressSoft وسامسونج ومايكروسوفت وغيرها . – كما أن الكلية تعقد مؤتمراً عالمياً بعنوان “التوجهات الحديثة في تكنولوجيا المعلومات”، وتعقد وتستضيف الكثير من ورش العمل العلمية المتخصصة والأيام العلمية، وكذلك المسابقات العلمية المحلية والعالمية مثل مسابقة عمان للبرمجة ACPC))، والمسابقة الوطنية للبرمجة JCPC))، ومسابقة IEEEXtreme للبرمجة، والمسابقة العالمية لـ ACM . – كما تقدم الكلية العديد من الخدمات الالكترونية في الجامعة مثل نظام الامتحانات المحوسبة ونظام التعلم الالكتروني والتعلم المدمج وغيرها

هذا موقع الجامعة لكلية الملك عبدالله الثاني لتكنلوجيا المعلومات : http://computer.ju.edu.jo/Home.aspx .

و هذه صورة للكلية :

كلية الملك عبد الله الثاني لتكنولوجيا المعلومات

Social Media

شبكات التواصل الاجتماعي

يقصد بوسائل التواصل الاجتماعي بأنّها عبارة عن تطبيقات تكنولوجية حديثة تعتمد على الويب من أجل التواصل والتفاعل بين البشر عن طريق الرسائل الصوتية المسموعة، والرسائل المكتوبة، والرسائل المرئية، وتعمل هذه الوسائل على بناء وتفعيل المجتمعات الحيّة في بقاع العالم، إذ يقوم البشر بمشاركة اهتماماتهم وأنشطتهم بواسطة هذه التطبيقات.

تتعدد إيجابيات مواقع التواصل الاجتماعي في الكثير من المجالات، ومنها ما يأتي:[١] •تقليل الحواجز التي تعيق الاتصال: يُمكن استخدام مواقع التواصل الاجتماعي لنقل الأفكار والآراء المتعلقة بموضوع معين لعدد كبير من الأشخاص وبطريقةٍ سهلة، وذلك من أيّ مكان، وفي أيّ وقت، كما تساعد خاصية مشاركة الرأي المتاحة على وسائل التواصل الاجتماعي على فتح الأبواب لتبادل الآراء وتوسيع فرص المشاركة في التعبير عن الرأي. •توسيع دائرة العلاقات الاجتماعية: تعتبر شبكات التواصل الاجتماعي أداةً مفيدةً وفعّالةً في تشكيل أصدقاء جُدد، وتسهيل التواصل مع الأصدقاء الذين انقطع الاتصال بهم، أو مع الأشخاص الذين لا يمكن مقابلتهم شخصياً، ممّا يوفر عناء الوصول إليهم. •وسيلة فعالة للترويج: تستخدم الشركات التجارية الشبكات الاجتماعية كأداة جيّدة من أجل الترويج لسلعها، حيث يوجد العديد من التطبيقات المُختصة بالترويج لخدمة أو سلعة معينة وبتكلفة أقل، ممّا يؤدي إلى زيادة الأرباح وبأقل التكاليف.

يوجد بعض السلبيات التي تتعلق بوسائل التواصل الاجتماعي، ومنها ما يأتي:[٢] •مخاطر الاحتيال أو سرقة الهوية: يمكن الوصول إلى المعلومات الخاصة التي تُنشر على الإنترنت من أيّ شخص، وكلّ ما يحتاج إليه عدد قليل من المعلومات للتأثير على حياة الشخص، فمثلاً يمكن لسرقة هوية الشخص الخاصة أن يلحق ضرراً كبيراً به، كما يتضمن هذا الخطر اختراق المعلومات الشخصية والتطفل عليها. •إضاعة الوقت: تُعدّ وسائل التواصل الاجتماعي خاصةً الفيسبوك وغيره من المواقع التي انتشرت بشكل واسع، أكثر ما يتمّ استخدامه على الإنترنت، ممّا سيؤدي بدوره إلى زيادة عدد الساعات التي يقضيها الفرد على وسائل التواصل الاجتماعي، وقد يتعارض ذلك مع مسؤولياته في العمل، وغيرها. •غزو ​​شبكات التواصل الافتراضية للخصوصية: تُمكّن شبكات التواصل الاجتماعية الشركات الكبرى التي تستهدف الأشخاص بالإعلانات من البحث عن الكلمات المفتاحية التي يستخدمها الشخص أثناء التصفح، بالإضافة إلى بيانات أخرى، من أجل تزويده بالإعلانات التي تستهدف حاجاته. •الجرائم ضد المستخدمين: يمكن أن يؤدي استخدام الشبكات الاجتماعية إلى تعرض الأشخاص للمضايقات بكافة أشكالها، وقد يكون هذا شائعاً خاصةً لدى المراهقين والأطفال الأصغر سناً بشكل خاص، لذا ينبغي على الوالدين الانتباه لمحتوى الويب الخاص بهم، حتّى لا يتعرض الأطفال لأيّ محتوى غير مناسب.

University of Jordan

جامعتي الحبيبة – الجامعة الأردنية

يُعتبر العلم حجر الأساس للتقدّم والتطوّر الحاصل اليوم في البشريّة ولذلك فإنّ الجامعة الأردنية، والتي تأسست عام 1962، إرتأت بأن تكون جامعة متميزة أكاديمياً وبحثياً وريادياً وصولاً لمستويات عالمية متقدمة، فقد وضعت بين أيدي طلبتها خيارات واسعة من البرامج الأكاديمية، إذ أتاحت لهم الاختيار من بين أكثر من 250 برنامج أكاديمي تقدمها (24) كلية في مختلف التخصصات.

في ما يلي بعض لصور الكليات في الجامعة الأردينة :

وهذا موقع الجامعة الأردنية http://www.ju.edu.jo

Introduce Yourself (Example Post)

This is an example post, originally published as part of Blogging University. Enroll in one of our ten programs, and start your blog right.

You’re going to publish a post today. Don’t worry about how your blog looks. Don’t worry if you haven’t given it a name yet, or you’re feeling overwhelmed. Just click the “New Post” button, and tell us why you’re here.

Why do this?

  • Because it gives new readers context. What are you about? Why should they read your blog?
  • Because it will help you focus you own ideas about your blog and what you’d like to do with it.

The post can be short or long, a personal intro to your life or a bloggy mission statement, a manifesto for the future or a simple outline of your the types of things you hope to publish.

To help you get started, here are a few questions:

  • Why are you blogging publicly, rather than keeping a personal journal?
  • What topics do you think you’ll write about?
  • Who would you love to connect with via your blog?
  • If you blog successfully throughout the next year, what would you hope to have accomplished?

You’re not locked into any of this; one of the wonderful things about blogs is how they constantly evolve as we learn, grow, and interact with one another — but it’s good to know where and why you started, and articulating your goals may just give you a few other post ideas.

Can’t think how to get started? Just write the first thing that pops into your head. Anne Lamott, author of a book on writing we love, says that you need to give yourself permission to write a “crappy first draft”. Anne makes a great point — just start writing, and worry about editing it later.

When you’re ready to publish, give your post three to five tags that describe your blog’s focus — writing, photography, fiction, parenting, food, cars, movies, sports, whatever. These tags will help others who care about your topics find you in the Reader. Make sure one of the tags is “zerotohero,” so other new bloggers can find you, too.

تصميم موقع كهذا باستخدام ووردبريس.كوم
ابدأ